The 5-Second Trick For باك لينك
The 5-Second Trick For باك لينك
Blog Article
إذا لم يكن لديك باك لينك جيد، فقد يكون موقعك في ذيل نتائج البحث!
يساعدك الباك لينك في توسيع نطاق تواجدك الرقمي، حيث يتيح لك الوصول إلى جمهور جديد ويعزز من شهرتك في المجال.
لذلك، يجب على أصحاب المواقع العمل على الحصول على روابط خارجية ذات جودة عالية، والعمل على تحسين جودة المحتوى المتواجد على صفحات الموقع، لأنه من خلال ذلك يمكن تحسين ترتيب الموقع في محركات البحث وزيادة الزيارات إلى الموقع.
تتمثل إحدى التكتيكات الفعّالة الأخرى في تحليل روابط الباك لينك التي نجح منافسوك في الحصول عليها.
ويعتبر الحصول على الباك لينك من الطرق الأساسية والفعالة لتحسين ترتيب موقعك في نتائج محركات البحث.
يعتبر الباك لينك هو رابط من موقع إلى موقع آخر، إذا كان الموقع أ مرتبط بالموقع ب، في هذه الحالة يقال إن الموقع (أ) قد منح الموقع (ب) رابط خلفي، ونجد أن:
ملحوظة: إذا كنت ترغب في بناء هذه القائمة لموقعك من خلال فريق باك لينك سيو ماستر بشكل احترافي يمكنك طلب الخدمة عبر واتساب المذكور في الصفحة أقصى اليسار.
وإذا كنت متخصص سيو وليدك رأي مختلف، فسنكون سعداء إذا تركت تعليقك لكي نتناقش حول مدى أهمية بناء الروابط الخارجية (باك لينك) وحتى يستفيد باقي المتابعين لنا.
قم بالبحث فى جوجل عن ” إكتب معنا ” + كلمة مفتاحية ” متعلقة بمجالك وسوف يظهر لك المدونات التى تحتاج إلى مدونين أو إلى كُتاب بالقطعة ليكتبوا لهم مقالات متخصصة قم بالتواصل معهم وإعرض عليهم أفضل قطعة محتوى قمت بكتابتها من قبل وإطلب منهم الإشتراك معهم والتدوين مع ذكر رابط موقعك فى صندوق التعريف الخاص بك أو فى نهاية المقالة .
قبل البدئ باك لينك فى مشاركة الطرق معكم يجب أن أنوه عن بعض الأشياء الهامة للغاية يجب أن يعلمها كل مديرى المواقع الذين يبحثون عن الحصول على زيارات من محركات البحث سواء فى المحتوى العربى أو الأجنبى.
على سبيل المثال، إذا أجريت بحثًا أصليًا، فقم بإنشاء بيان صحفي يوضح النتائج، ثم قم بتقديمه إلى منشورات الصناعة.
استخدم استراتيجيات مختلفة للحصول على باك لينك، مثل التدوين الضيف، التواصل مع المواقع الكبيرة، وتبادل الروابط.
العديد من المواقع تسمح لك بنشر مقالك لديهم ضمن “مقالات الضيوف” ولكن احرص على الآتي قبل نشر مقالك:
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
